تقع أطلال الخربة في ولاية عين الدفلى، وتعود على الأرجح إلى القرن الأول بعد الميلاد. في البداية، كان الموقع يضم حصنًا رومانيًا وكان بمثابة مركز للسكان المسيحيين الجدد.

خلال القرنين الثالث عشر والرابع عشر، تم إعادة استخدام نفس المواد لبناء قلعة محصنة، مما يشير إلى وجود احتلال ثانٍ للموقع خلال العصر الوسيط. تشمل الآثار الأثرية هياكل وأنقاض متنوعة، بما في ذلك بقايا التحصينات والجدران المصنوعة من الحجر والطوب اللبن، بالإضافة إلى الهياكل تحت الأرضية ذات القباب، وربما خزانات أو آبار، لا تزال مرئية حتى اليوم.

على الرغم من الحالة الجيدة للحفاظ عليها، فقد تعرضت الأطلال للتلف، خاصة انهيار كتل من الحجر من الجدران بسبب الزلزال الذي وقع عام 1980. لحماية الموقع، قامت مديرية الثقافة بولاية عين الدفلى بتثبيت سياج ونقطة حراسة في عام 2003.

في عام 2018، بعد عمل تخريبي تسبب في إتلاف السياج، تم تنفيذ تدخل جديد للحفاظ على الموقع وتعزيزه. شمل هذا التدخل تقوية الجدران التي تضررت بسبب الأحوال الجوية، وتطبيق طبقة من الملاط على المناطق المتشققة، وتثبيت أوراق فنية وإشارات زمنية لتسهيل تحديد الموقع.

تقع أطلال الخربة في ولاية عين الدفلى، وتعود على الأرجح إلى القرن الأول بعد الميلاد. في البداية، كان الموقع يضم حصنًا رومانيًا وكان بمثابة مركز للسكان المسيحيين الجدد.

خلال القرنين الثالث عشر والرابع عشر، تم إعادة استخدام نفس المواد لبناء قلعة محصنة، مما يشير إلى وجود احتلال ثانٍ للموقع خلال العصر الوسيط. تشمل الآثار الأثرية هياكل وأنقاض متنوعة، بما في ذلك بقايا التحصينات والجدران المصنوعة من الحجر والطوب اللبن، بالإضافة إلى الهياكل تحت الأرضية ذات القباب، وربما خزانات أو آبار، لا تزال مرئية حتى اليوم.

على الرغم من الحالة الجيدة للحفاظ عليها، فقد تعرضت الأطلال للتلف، خاصة انهيار كتل من الحجر من الجدران بسبب الزلزال الذي وقع عام 1980. لحماية الموقع، قامت مديرية الثقافة بولاية عين الدفلى بتثبيت سياج ونقطة حراسة في عام 2003.

في عام 2018، بعد عمل تخريبي تسبب في إتلاف السياج، تم تنفيذ تدخل جديد للحفاظ على الموقع وتعزيزه. شمل هذا التدخل تقوية الجدران التي تضررت بسبب الأحوال الجوية، وتطبيق طبقة من الملاط على المناطق المتشققة، وتثبيت أوراق فنية وإشارات زمنية لتسهيل تحديد الموقع.

آخر تحديث: 27 سبتمبر 2024

موسومة بـ: