تعد دار الأمير عبد القادر، الواقعة في مدينة المدية القديمة (شارع رابيليه)، بناء ذو أهمية تاريخية. بنيت تحت الحكم العثماني، وكانت مقرًا لبكوات التيطري حتى عام 1830، وآخرهم مصطفى بومزراق الذي أقام فيها من 1819 إلى 1830. في عام 1835، استخدمها الأمير عبد القادر كمقر لقيادته خلال مقاومته في المنطقة.

صنفت كمعلم تاريخي في عام 1993، وتم ترميم الدار في عام 2007. منذ عام 2010، أصبحت تضم متحف الفنون والتقاليد الشعبية، وفقًا للمرسوم التنفيذي رقم 10-263 الصادر في 21 أكتوبر 2010 الذي أنشأ متحفًا إقليميًا في المدية. ورفع المرسوم التنفيذي رقم 11-352 الصادر في 5 أكتوبر 2011 مكانتها إلى متحف عمومي وطني.

تغطي مساحة تبلغ 880 متر مربع، يتميز هذا المبنى ذو الطراز العربي-الموريسكي بفناء مركزي محاط بأروقة. يمكن للزوار الاستمتاع بمجموعات غنية من الفن والحرف الجزائرية، التي تشهد على التنوع الثقافي للبلاد.

تعد دار الأمير عبد القادر، الواقعة في مدينة المدية القديمة (شارع رابيليه)، بناء ذو أهمية تاريخية. بنيت تحت الحكم العثماني، وكانت مقرًا لبكوات التيطري حتى عام 1830، وآخرهم مصطفى بومزراق الذي أقام فيها من 1819 إلى 1830. في عام 1835، استخدمها الأمير عبد القادر كمقر لقيادته خلال مقاومته في المنطقة.

صنفت كمعلم تاريخي في عام 1993، وتم ترميم الدار في عام 2007. منذ عام 2010، أصبحت تضم متحف الفنون والتقاليد الشعبية، وفقًا للمرسوم التنفيذي رقم 10-263 الصادر في 21 أكتوبر 2010 الذي أنشأ متحفًا إقليميًا في المدية. ورفع المرسوم التنفيذي رقم 11-352 الصادر في 5 أكتوبر 2011 مكانتها إلى متحف عمومي وطني.

تغطي مساحة تبلغ 880 متر مربع، يتميز هذا المبنى ذو الطراز العربي-الموريسكي بفناء مركزي محاط بأروقة. يمكن للزوار الاستمتاع بمجموعات غنية من الفن والحرف الجزائرية، التي تشهد على التنوع الثقافي للبلاد.

آخر تحديث: 27 سبتمبر 2024

موسومة بـ:

,