الموقع الاثري اكواكاليداي كانت مستعمرة رومانية من مقاطعة موريتانيا قيصرية. وقد تم تحديد المدينة الرومانية مع الأطلال الموجودة في حمام ريغة في ولاية الشلف، الجزائر، شمال إفريقيا.
البيانات
تقع الأطلال على خط العرض 36.379474 شمالًا، وخط الطول 2.395618 شرقًا بالقرب من مدينة بومدفاع، وتقع على نهر وادي دجر.
تأسست المستعمرة الرومانية بواسطة أوغسطس وازدهرت من عام 30 قبل الميلاد حتى حوالي 690 ميلادي، مرورًا بمملكة الوندال والإمبراطورية الرومانية حتى أواخر العصور القديمة.
التاريخ
العصر الروماني
قام الإمبراطور أوغسطس بتأسيس مستعمرة من قدامى المحاربين لديه، وبدأت المدينة في النمو بسرعة من حيث الأهمية. قام أوغسطس أيضًا بتأسيس -في ما هو الآن الجزائر الساحلية- المستعمرات الرومانية التالية: إجيليجيلي، سالداي، تابوسكتو، روسازو، روسغونيا، زوكابار، ثوبورنيسكا وجونوجو. كانت جميع هذه المستعمرات متصلة بـ الموقع الاثري اكواكاليداي بشكل عسكري مع روابط تجارية قوية.
كانت أهمية الموقع الاثري اكواكاليداي – كما يشير الاسم – تأتي من المياه الساخنة (التي تصل إلى حوالي 50 درجة مئوية) التي كانت تستخدم للحمامات الرومانية المشهورة المحلية.
خلال قرون الهيمنة الرومانية، كانت الموقع الاثري اكواكاليداي مدينة صغيرة ولكن غنية بها منتدى، مسرح، حمامات، مكتبة وقنوات مائية، ولكن اختفى تقريبًا كل شيء. فقط نكروبوليس من أسوار المدينة أظهرت وفرة من الأدلة حول الماضي المسيحي لـ الموقع الاثري اكواكاليداي . تحت حكم سبتيموس سيفيروس، ربما كانت المدينة تضم حوالي 5000 نسمة.
Carpis
Carpis (باليونانية: Κάρπίς) أو Carpi، مدينة من Zeugitana، على خليج قرطاج، شمال شرق Maxula، وذكرت من قبل بطليموس وبلاينوس الأكبر، كانت على الأرجح متطابقة مع الموقع الاثري اكواكاليداي .
التاريخ اللاحق
بعد أن احتلها الوندال في القرن الخامس وتعرضت لأضرار، استعادت المدينة “الرومانية” بواسطة البيزنطيين واستعادت أهميتها خلال القرن السادس.
فقد الموقع الاثري اكواكاليداي تقريبًا في القرون التالية بعد أن غزاها العرب حوالي عام 700 ميلادي.
الموقع الاثري اكواكاليداي كانت مستعمرة رومانية من مقاطعة موريتانيا قيصرية. وقد تم تحديد المدينة الرومانية مع الأطلال الموجودة في حمام ريغة في ولاية الشلف، الجزائر، شمال إفريقيا.
البيانات
تقع الأطلال على خط العرض 36.379474 شمالًا، وخط الطول 2.395618 شرقًا بالقرب من مدينة بومدفاع، وتقع على نهر وادي دجر.
تأسست المستعمرة الرومانية بواسطة أوغسطس وازدهرت من عام 30 قبل الميلاد حتى حوالي 690 ميلادي، مرورًا بمملكة الوندال والإمبراطورية الرومانية حتى أواخر العصور القديمة.
التاريخ
العصر الروماني
قام الإمبراطور أوغسطس بتأسيس مستعمرة من قدامى المحاربين لديه، وبدأت المدينة في النمو بسرعة من حيث الأهمية. قام أوغسطس أيضًا بتأسيس -في ما هو الآن الجزائر الساحلية- المستعمرات الرومانية التالية: إجيليجيلي، سالداي، تابوسكتو، روسازو، روسغونيا، زوكابار، ثوبورنيسكا وجونوجو. كانت جميع هذه المستعمرات متصلة بـ الموقع الاثري اكواكاليداي بشكل عسكري مع روابط تجارية قوية.
كانت أهمية الموقع الاثري اكواكاليداي – كما يشير الاسم – تأتي من المياه الساخنة (التي تصل إلى حوالي 50 درجة مئوية) التي كانت تستخدم للحمامات الرومانية المشهورة المحلية.
خلال قرون الهيمنة الرومانية، كانت الموقع الاثري اكواكاليداي مدينة صغيرة ولكن غنية بها منتدى، مسرح، حمامات، مكتبة وقنوات مائية، ولكن اختفى تقريبًا كل شيء. فقط نكروبوليس من أسوار المدينة أظهرت وفرة من الأدلة حول الماضي المسيحي لـ الموقع الاثري اكواكاليداي . تحت حكم سبتيموس سيفيروس، ربما كانت المدينة تضم حوالي 5000 نسمة.
Carpis
Carpis (باليونانية: Κάρπίς) أو Carpi، مدينة من Zeugitana، على خليج قرطاج، شمال شرق Maxula، وذكرت من قبل بطليموس وبلاينوس الأكبر، كانت على الأرجح متطابقة مع الموقع الاثري اكواكاليداي .
التاريخ اللاحق
بعد أن احتلها الوندال في القرن الخامس وتعرضت لأضرار، استعادت المدينة “الرومانية” بواسطة البيزنطيين واستعادت أهميتها خلال القرن السادس.
فقد الموقع الاثري اكواكاليداي تقريبًا في القرون التالية بعد أن غزاها العرب حوالي عام 700 ميلادي.
