تعود النيكروبوليس الميغاليثية في سيقوس إلى العصر البروتوتاريخي، وهي مرحلة وسطية بين عصور ما قبل التاريخ والتاريخ، تتميز بظهور أولى المظاهر المعمارية، وبالتالي الانتقال من الحالة البدوية إلى الاستقرار. تمتد من سهل فاسقيا في الجنوب الغربي إلى ردجي، صفية في جنوب شرق القرية.

يحتوي هذا الموقع على قبور نادرة جدًا (الدولمينات، المناهير، الكرومليكس). الدولمين ذو الثلاثة مناهير فريد من نوعه في العالم. هذه البقايا المعمارية، التي تسبق الاحتلال الروماني والتي يُشار إليها أحيانًا بأنها سلتيك وأحيانًا أخرى بأنها ميغاليثية من قبل المستكشفين، تبلغ عددها 1200.

يشير ذلك إلى عدد سكان يقارب 5000 فرد. اليوم، وفقًا للمتخصصين الذين يتحدثون عن مذبحة حقيقية، هناك حوالي 50 أو 60 نصبًا مؤهلين لإعادة التأهيل.

وفقًا لبعض علماء الآثار، فإن سيقوس هي “كاستلوم ريبوليكا”، وهي بلدية رومانية تحت الإمبراطورية المتأخرة (235-476)، والتي تحتوي، من بين أشياء أخرى، على جمعية وكنيسة تعود إلى الحضارة الرومانية. تم تصنيف الموقع، الذي يمتد على أكثر من 280 هكتارًا، كتراث وطني في الجزائر في عام 1968.

تعود النيكروبوليس الميغاليثية في سيقوس إلى العصر البروتوتاريخي، وهي مرحلة وسطية بين عصور ما قبل التاريخ والتاريخ، تتميز بظهور أولى المظاهر المعمارية، وبالتالي الانتقال من الحالة البدوية إلى الاستقرار. تمتد من سهل فاسقيا في الجنوب الغربي إلى ردجي، صفية في جنوب شرق القرية.

يحتوي هذا الموقع على قبور نادرة جدًا (الدولمينات، المناهير، الكرومليكس). الدولمين ذو الثلاثة مناهير فريد من نوعه في العالم. هذه البقايا المعمارية، التي تسبق الاحتلال الروماني والتي يُشار إليها أحيانًا بأنها سلتيك وأحيانًا أخرى بأنها ميغاليثية من قبل المستكشفين، تبلغ عددها 1200.

يشير ذلك إلى عدد سكان يقارب 5000 فرد. اليوم، وفقًا للمتخصصين الذين يتحدثون عن مذبحة حقيقية، هناك حوالي 50 أو 60 نصبًا مؤهلين لإعادة التأهيل.

وفقًا لبعض علماء الآثار، فإن سيقوس هي “كاستلوم ريبوليكا”، وهي بلدية رومانية تحت الإمبراطورية المتأخرة (235-476)، والتي تحتوي، من بين أشياء أخرى، على جمعية وكنيسة تعود إلى الحضارة الرومانية. تم تصنيف الموقع، الذي يمتد على أكثر من 280 هكتارًا، كتراث وطني في الجزائر في عام 1968.

آخر تحديث: 27 سبتمبر 2024