مثل المحراب الشاهد الوحيد المتبقي من المسجد الذي أسسه ابن تومرت، وهو عالم دين ومصلح ديني بربري، الذي أسس الحركة الموحدية. وفقًا لبعض الروايات، تم بناء المسجد بين عامي 1117 و1120. كان ابن تومرت معروفًا بدوره الحاسم في تاريخ الإسلام في المغرب العربي، حيث دعا إلى العودة إلى إسلام نقي وخالٍ من الابتكارات والممارسات الفاسدة في ذلك الوقت. يُذكر أيضًا أنه في هذا المسجد تم اللقاء بين ابن تومرت وعبد المؤمن، الذي سيصبح فيما بعد مؤسس السلالة الموحدية. بعد اختفاء المسجد تمامًا، تم بناء مسجد آخر في موقعه. تم تصنيف المحراب كتراث وطني منذ 3 نوفمبر 1999، وفقًا للجريدة الرسمية رقم 87 الصادرة في 8 ديسمبر 1999.
مثل المحراب الشاهد الوحيد المتبقي من المسجد الذي أسسه ابن تومرت، وهو عالم دين ومصلح ديني بربري، الذي أسس الحركة الموحدية. وفقًا لبعض الروايات، تم بناء المسجد بين عامي 1117 و1120. كان ابن تومرت معروفًا بدوره الحاسم في تاريخ الإسلام في المغرب العربي، حيث دعا إلى العودة إلى إسلام نقي وخالٍ من الابتكارات والممارسات الفاسدة في ذلك الوقت. يُذكر أيضًا أنه في هذا المسجد تم اللقاء بين ابن تومرت وعبد المؤمن، الذي سيصبح فيما بعد مؤسس السلالة الموحدية. بعد اختفاء المسجد تمامًا، تم بناء مسجد آخر في موقعه. تم تصنيف المحراب كتراث وطني منذ 3 نوفمبر 1999، وفقًا للجريدة الرسمية رقم 87 الصادرة في 8 ديسمبر 1999.
